المطاردة الخطيرة اللي كانت ما بين البوليس والحرامية انتهت من فترة قصيرة
الأونباشية كل واحد منهم روح على بيتهم بعد ما اسمتعوا بكام بوسة من الفاتنة الساحرة الآنسة الرقيقة الجميلة كوندوليزا رايس!!
وأكتر واحد كان مستر عباس مستحوذ على نصيب الأسد حاكم هو ليه معزة خاااااصة في قلب الآنسة الننونسة
----
عمومًا هما كانوا بيطاردونا وعتادهم كان أكتر مننا.. لكن المهم بقى مين اللي يضحك ف الآخر (وف رواية أصح الآخرة)
احنا اللي انتصرنا وهنواصل الانتصار بصمود أبطالنا ومقاومتهم وإصرارهم...
كان آخر الانتصارات فتح معبر رفح للحجاج الفلسطينيين...
أي نعم مش عارفين هيستمر ولا للحجاج بس...
لكن مجرد خروج الحجاج من رفح دا انتصار كبير لإن الحجاج فيهم عناصر من الحرامية (أسر شهداء وعناصر من المقاومة) كان ممكن يعتقلوا لو طلعوا من بيت حانون زي ما كان بيخخط عبس واصحابه...
---
عمومًا ربنا معانا...
ومن نصر لنصر إن شاء الله
لحد ما نصلي ف الأقصى وندبك "عتابا" و"على دا العونا" (أنواع من الفلكلور الفلسطيني، للي مش يعرف)
Tuesday, December 4, 2007
وانتصر الحرامية
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
1 comment:
أسلوبك النقدي رائع يا إسلام
أسلوب تعلوه نبرة السخرية وبطريقة تلفت النظر حقاً
ستصبح ناقد سياسي لاذع في المستقبل إن شاء الله
وفقك الله وإلى الأمام دائماً
فكرة رائعة حقاً وتستحق أن نقف أمامها
فكرة العسكر والحرامية
ونكون إحنا الحرامية (كل أسير وشهيد ومقاوم) وهم الحرامية (كل غازي زاهق للأرواح مفتري) إنها حقاً فكرة رائعة يا إسلام
رائعة بحق
"إلى الأمام يا روميل" في نقدك السياسي اللاذع
Post a Comment